Der Verein organisiert Deutschkurse und Freizeitaktivitäten für Asylwerbende und Menschen mit Integrationsbedarf. Integration ist keine Einbahnstraße, daher ist uns die Begegnung auf Augenhöhe wichtig.

هنا يجد الناس مساحة من هيئة الحي من أجل اللقاء وللمشاركة في النشاطات الاجتماعية. في هذه اللقاءات الحيوية مرحب بجميع اللاجئيين من كافة الأعمار والجنسيات.

تُنظم الجمعية وتُرافق رعاية للأطفال اللاجئيين. إنه عرض العلاقة - أنت تقدم للطفل الرعاية والاهتمام. أحضر طفلك إلى وسط مجتمعنا!

المبادرة تعزز التبادل الثقافي والتعاون من خلال التحدي الرياضي. بغض النظر عن الحجم والوزن والجنس أو الأصل - كل شخص مرحب به في Rugbysport!

تقدم Craftistas Wien مساحة للنساء والفتيات للعمل الفني اليدوي، الطبخ، التبادل، تعلم اللغة، العمل الإبداعي وأكثر من ذلك بكثير. - جنباً إلى جنب مع غيرها من النساء المهتمات.

ورشات عمل، مشورة مجانية ودعم لأسئلة حول الطاقة والحياة المستدامة. نوضح كيف يمكن تحسين الأوضاع المعيشية وكيف أصبحت الطاقة والغذاء والأجهزة إلخ أكثر تكلفة.

من أجل جمع الناس سيكون هناك آلتين بيانو في متناول اليد وموضوعة في أماكن عامة, وتقديم دروس في الموسيقى للاجئيين وللمحرومين اجتماعياً مع DoReMi ولإتاحة دخل أقوى.

تساعد جمعية LOGINالمقيمين واللاجئيين مع تقديم الدعم في مجال الصحة والإندماج الإجتماعي. يوجد هناك رياضة, حركة, تدريب عقلي وبرامج ثقافية للسيدات والرجال وللمجموعات المختلطة.

توفر الجمعية للاجئيين بلد أم جديد من خلال السكن الخاص, كذلك في السكن المشترك أو لدى عائلة من أجل توفير مستوى متساوي من العيش المشترك والتضامن.

تبني المبادرة الصداقات بين السكان المحليين واللاجئين، وبالتالي ضمان المزيد من التعايش في المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يتم تنظيم الفعاليات ويتم الإعتناء بكل ثنائي تجمعهما علاقة حب حسب الحاجة.

تنظم الجمعية أنشطة ترفيهية للشباب. يلعب الشباب كرة القدم في فيينا وشفيخات عدة مرات في الأسبوع. يتم تعزيز الإمكانيات الإبداعية للشباب في مجموعة مسرح ومجموعة رقص.

الشطرنج هي لغة عالمية - لقاء على مستوى العين تنظم الجمعية إلى جانب العديد من الأنشطة فعالية الشطرنج ,تساعدك على إدماج نفسك كقادم جديد، فاللقاء بالمقيمين القدماء أمر بالغ الأهمية.

يدعم المشروع اللاجئين الذين يتحدثون اللغة الفارسية حتى يتمكنوا من الوصول إلى حياة يقررون فيها مصيرهم بأنفسهم في فيينا. يقوم المتطوعون بإعداد اللاجئين للمواعيد مع السلطات واصطحابهم إلى هناك.

تقدم الجمعية من بين أمور أخرى مجموعات لتعلم اللغة الألمانية وتنظم أنشطة ثقافية ورياضية، وتدير مركز العلاج من الصدمات التابع لها. بالإضافة إلى ذلك تلتزم بالقضاء على المخاوف وأشكال الانحياز.

ترغب الجمعية في مساعدة اللاجئين الشباب في الاندماج في المجتمع النمساوي ونظام التعليم وسوق العمل ومساعدتهم على بداية جديدة ناجحة.

الجمعية هي نقطة اتصال مركزية للاجئين وأفراد المجتمع المدني الراغبين في تقديم المساعدة لضمان شعور اللاجئين بالراحة والترحيب في النمسا.

تقدم جمعية الجارات (NACHBARINNEN) يد المساعدة وتفتح أبوابها لتوضيح الطريق للأسر المحرومة لتعيش حياة أكثر تنوعًا بحيث يمكنها المضي قدمًا بمفردها في المستقبل.

أكاديمية المجتمع المدني (Akademie der Zivilgesellschaft) هي مركز تعليمي في فيينا يدعم الأفراد في بدء مشروعهم التطوعي في فيينا وفي تحسين مشروعهم القائم بالفعل.

تنظم هيئة KAMA دورات تُدار من قبل ذوي الخبرة بمجال اللجوء والهجرة وتُشارك من قبل المهتمين بالتبرع الكيفي. وهكذا ممكن أن يصبح اللقاء والتبادل متكافئ.

القدوم الناجح يتطلب أشخاص أصحاء. التغلب على العبء الشاق شرطٌ هام للتعلم والقدرة على العمل. توفر الجمعية برامج ذات طابع شعوري ثقافي, ولا تتطلب شروط مسبقة للتقدم, يكفي القدوم والمشاركة.

تقدم الجمعية للمقيمين في النمسا وصوماليو الأصل معلومات ومشورة, وتهتم الجمعية بالتبادل وهي صلة التواصل مع المهتمين من النمساويين الذين يرغبون بالمعرفة أكثر عن الصومال وشعبها.

تدعم المنظمة اللاجئين في المواضيع التالية: التعليم, الاندماج, الثقافة والتعايش المشترك. علاوة على ذلك تقدم معلومات حول إجراءات اللجوء وأيضاً الإجراءات الإدارية, وتنظم محاضرات وفعاليات ثقافية.

تنظم الجمعية أنشطة ترفيهية للشباب. يلعب الشباب كرة القدم في فيينا وشفيخات عدة مرات في الأسبوع. يتم تعزيز الإمكانيات الإبداعية للشباب في مجموعة مسرح ومجموعة رقص.

تحت شعار "كل شيء هو حركة - الطرق التعبيرية لتقوية المصادر" يتم تنفيذ العروض الجماعية التي توفر الاستقرار والأمان للمتضررين وتساعدهم في استخدام وتقوية المصادر.

Das offene Bildungsprojekt ermöglicht Jugendlichen aus benachteiligten Communities ohne leistungsorientierte Aufnahmekriterien die Teilnahme an Fußballtrainings und unterstützt beim Einstieg ins Schulsystem oder Berufsleben.

Alle 3 Wochen treffen im Projekt ‚Auf dem Diwan‘ neu zugezogene Menschen aus dem Nahen Osten auf Wiener SeniorInnen. Es gibt Möglichkeiten zum Kennenlernen, Austausch und um dazu, gemeinsam Aktivitäten durchzuführen.